22 July, 2010

Let’s Start a Cultural Awareness Campaign! Episode 2

Episode 2 :

Do you think that your area lacks waste containers? How come we throw garbage around and near the container instead of inside it?


(You can read about the campaign here).

17 July, 2010

حملة الوفاء للفن والتراث الأردني - حملة مع القلعة

This is really impressive. Simply proud!


من نحن؟

أما نحن ؛ فإننا لسنا سوى إمتدادًا طبيعيًا لنبض الشارع وحقيقته , نرفض جملة وتفصيلاً كل المحاولات الرامية للإنشلاح عن القيم والمبادئ الفكرية والفلسفة الثقافية التي حافظ المجتمع "الأردني" عليها بالرغم من كل الهزات الثقافية العاصفة بالمنطقة , والتي أكدها الدستور الأردني والقوانين , وإذا كان المهرجان هو إحتفالية صيفية فهو أيضاً إمتدادًا تاريخيًا لإرث تراثي فني أردني وعربي إحتضنه الأردن وترجمته حفلات المهرجان المرحوم (جرش) ,و واصل مهرجان الأردن على نهجه بإسلوب عصري متميز , وبالرغم من اللغط العظيم الذي روجت بعض الجهات والدعوات التي تعالت لمقاطعته ؛ إلا أنه نجح في دورتيه الأوليين نجاحًا يليق بالمستوى الفني الأردني المحترم

أما اليوم ؛ وبعد إذ سُحب البساط من تحت الجهات الرسمية بحجة العجز المالي ؛ وأسندت مهمة تنظيم المهرجان لجمعية أصدقاء مهرجان الأردن ؛ وبعد إذ أثبتت هذه الجمعية وبحسب رأينا الفشل الذريع في تنظيم مهرجانًا يستحق أن يُسمى بإسم الأردن , وبعد إذ لاحظنا هذه الثغرات الشنيعة والمرعبة والخطيرة ؛ وبإيمان منا بأننا في بلد الديمقراطيات وحرية التعبير عن الرأي ضمن إطار القانون

وفي ظل ما تقدم

فنحن مجموعة من الشباب والشابات الأردنيين والأردنيات ؛ عشاق الفنون العربية والأردنية على وجه الخصوص ؛ أوفياء لرسالة الأردن الفنية العربية ؛ وأوفياء للفنان الأردني الذي يمضي طوال العام وهو يغني للوطن ؛ نرفض هذا الواقع الفني المرير وهذا النوع من المهرجان ؛ وإننا نعلن صراحة عدم موافقتنا على هذا المهرجان (مهرجان القلعة 2010) ؛ لأننا نكره "الضحك على اللحى" ؛ وإذا لم يكن هذا المهرجان يمثلنا ويشبه الأردن وأصالته الثقافية والفنية ؛ فلا نريده ولا نريد من ينظمه

وإننا إذ نقسم بالله أننا سنواصل سعينا وجهدنا لإيصال الصوت ؛كل الصوت ؛ إكرامًا للفن الأردني والثقافة العربية الأردنية الأصيلة ؛ وللفنان الأردني المتميز في رسالته الفنية على الأرض ؛ وللأردن الذي إحتضن أهم الأسماء العربية وأطلقها ؛ ولمفهوم المهرجان الأردني الذي وقف على مسارحه أهم فناني العالم العربي

إنتهى

إدارة الحملة
محمد ملكاوي
رعد الزبن
صدام ملكاوي
أحمد الـطاهات

البيــــانُ الرســميُّ لِحَملةِ (مَعَ القـَلعَة) الإلكترونية

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على سيد الخلق والمرسلين , النبي العربي الهاشمي الأمين سيدنا محمد -صــلى الله عليه وسلم- , وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين .

لِمن يُهمه الأمر دون تحديد أو تخصيص ؛ بدءًا من المواطنين مرورًا بالفنانين ؛ وحتى صنّاع القرار والمسؤولين في بلدنا الآمن -بإذن الله- .

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

وبعد ؛

إستنادًا لمبادئ الديمقراطية والتعددية والحرية التي لا سقف لها إلا القانون .. إلخ من المبادئ المنقطعة النظير التي نحترمها في الأردن ونحافظ عليها وتكفل الحكومة والجهات الرسمية صونها وحماية تطبيقها وترجمتها ؛ وإيمانًا منا بأننا جزءٌ من واقع التغيير والتنمية الذي أراده جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين -حفظه الله ورعاه- أنموذجًا متميزًا , وفي ضوء ذلك ؛ فقد إرتأينا إلى ضرورة مخاطبة الجميع بهذا البيان الرسمي الأول لحملة (مع القلعة) الإلكترونية ؛ ومكاشفة المواطنين والمسؤولين عن العملية الفنية الثقافية في الأردن حول جملة من الحقائق هي موجودة منذ وقت ؛ ولكنها بلغت أوجها في الأشهر القليلة القادمة , بكل صراحة و وضوح ؛ وبحمدالله دون وجود أي مصالح إنتخابية أو حزبية أو عشائرية ؛ وضمن إطار القانون والدستور وشرعيتهما وتطبيقهما نصًا وروحًا .

إننا في حملة (مع القلعة) نرى أنه من المُخجل جدًا أننا وفي عام 2010 لم نستطع أن نحب أنفسنا أو أن نقتنع بالدور التاريخي للفن والفنان الأردني عربيًا وإقليميًا ؛ وربما عالميًا .. وكانت "القشة التي قصمت ظهر البعير" في الكارثة التنظيمية والثقافية التي مثلتها (( جمعية أصدقاء مهرجان الأردن )) التي أوكلت إليها مهمة تنظيم وإقامة المهرجان , دون أي غطاء قانوني -حسبما بحثنا ولم نجد- , يُذكر أن الجمعية المذكورة تأسست في آذار عام 2010 من قبل مجموعة من الأشخاص الذين لا يحملون أدنى مؤهل يمنحهم أحقية القيام بهذا العمل الرسمي سوى أنهم " يحبون الموسيقى والفن والوطن " حسبما أشيع ؛ وهنا نطرح أول تساؤل برسم وزارة الثقافة ومجلس رئاسة الوزراء الكريم : هل كل من سمع موسيقى وأحبها كان قادرًا على حمل مسؤولية تراث وفن بلد بأكمله ..؟؟

أيها الإخوة ..

إننا في هذه الحملة الشبابية العفوية المفتوحة و"المجانية" ؛ نعلن إستنكارنا الشديد وشجبنا لهذا المهرجان الذي يحمل إسمًا لا يستحقه ؛ بكل ما إحتواه من أخطاء وهفوات ((منظمة)) لا تغتفر ولا يمكن السكوت أو التستر عليها بعد اليوم ؛ ومن مبدأ أننا نريد مهرجانًا يشبهنا ويشبه أصالتنا ؛ أو فليُمنع هذا الحفل الخاص من أن يحمل إسمًا أكبر منه بأضعاف ؛ وإننا ندعو كل الجهات النقابية المختصة وجميع الأقلام الصحافية الحرة والجريئة والنظيفة والوطنية وكل المواطنين للتعبير عن شعورهم الذي لمسناه في صفحات المواقع الرسمية الإخبارية من خلال تعليقاتهم التي بدا واضحًا فيها مدى إمتعاظ الأردنيين من هذا التنظيم الظالم الأغبر للمهرجان ؛ أما نحن فإننا بعد إذ نستنكر هذا المهرجان , وللأسباب التي يلي شرحها :

أولاً : جاء في جدول أعمال هذا المهرجان المحصور في منطقة جبل القلعة -وبذلك هو يخالف الأهداف والمبادئ التي قُتل على إثرها مهرجان جرش , وهذا ما نسميه باللهجة الأردنية المحكية " الضحك على اللحى" - , جاء في جدوله الكثير من الفعاليات الأجنبية العالمية التي لا ناقة للمواطن المتواضع العربي فيها ولا جمل , وإحتوى المهرجان على القليل من الفعاليات العربية فقط , وفعالية أردنية واحدة فنية !؟ , وفي هذا تغييب واضح وصريح بحجج باطلة للفنان الأردني (دون أن نذكر أي إسم لأن القائمة تطول) , الفنان الأردني الذي يُمضي طوال عامه يغني للوطن ويشدو صوته في كل أفراح الأردنيين وحفلاتهم ؛ وجوبوا صالات الأفراح وتأكدوا من صحة هذا الخبر : أن المواطن الأردني الحبيب لا يعشق الإغتراب في الفن ولا الذوبان في العالمية المبهرجة التي تروج لها الأدوات الإعلامية العربية المتعولمة , فحتى في أعراسنا لا نستمع إلا للأصوات الأردنية , وبعد إذ علمنا أن الأردنيين في الشارع يحبون أنفسهم وفنانيهم بغض النظر إذا كان أصحاب رؤوس الأموال لديهم معرفة بالفئات الفنية الغربية , فإنه لزامًا بالمنطق على الجهات الرسمية -في حال قررت تنظيم مهرجانًا رسميًا يحمل إسم الوطن- أن تراعي أذواق (( السواد الأعظم )) وليس ((الأقلية ذات الأموال)) القادرة على السفر في أي لحظة ولأي مكان لحضور أي حفل لأي فرقة أو فنان عربي أو عالمي بأي ثمن ؛ فأين الفنان الأردني المسموع في الشارع والمنسي في المسارح ..؟؟ وأين الترجمة الحقيقية لشعار( الأردن أولاً ) ..؟؟ ونترك الإجابة للسلطات .

ثانيًا : إننا في الأردن ؛ نفتخر بالإرث التاريخي الحضاري والتراثي الحديث لآبائنا وأجدادنا في بالألوان الريفية والبدوية والحضرية ؛ ولدينا أولوية ثقافية أهم من أي إسم فني عربي أو عالمي هي الحفاظ على التراث وإبرازه وإبراز رواده ومبتكريه وكباره ؛ وفي المهرجان المذكور الذي نحاول قدر الإمكان منذ يومين أن ندعوه بإسم مكانه ((مهرجان القلعة)) وليس مهرجان الأردن ؛ لأن إسم الأردن أكبر من هكذا مهرجان متواضع الفلسفة والتنظيم والفنون التي يروّج لها ؛ في هذا المهرجان مسحٌ صريحٌ وخطير من نوعه للهُوية الأردنية على الصعيد الفني والتراثي والثقافي, وإبتعاد تام عن العمق العربي القومي الفني للأردن , في واحد من أهم المواسم الثقافية والفنية في العالم , وفي مرحلة تاريخية وإقليمية وديمغرافية أكثر أهمية بالنسبة للهُوية الوطنية لأي بلد عربي أو إسلامي في منطقة الشرق المضطرب , وبهذه السهولة والبساطة يتم تغييب أهم الأسماء والنقاط المضيئة في التاريخ الفني والثقافي الأردني لهذا العام , ويُفتتح هذا المهرجان بتحية لإسم عالمي كبير نحترمه ونجله ونقدره بكل المقاييس والمعايير ؛ بل ونفتخر به , أم كلثوم التي يغطي إسمها على أي لقب أو بهرجة , في حين تفتقر رموزنا الفنية والثقافية كل الذكر أو التكريم أو التحية , ولكن في لحظة إحترام للذات , نطرح سؤالنا على منظمي المهرجان الجدد : أين التحية لتوفيق النمري , وسلوى العاص , وعبدو موسى , وسميرة توفيق التي تميزت باللون الأردني , وفارس عوض , وغيرهم من رموزنا الفنية التاريخية العمالقة الذين - وبالنسبة لخصوصية الفن الأردني - أولى بالتحية والإجلال من أي أولولية أخرى ..؟؟؟ ومن ناحية أخرى ؛ ومع فوضى الألوان الفنية الأجنبية التي إزدحم بها جدول المهرجان المتغرّب , أين ذهبت كل ألواننا الفنية والتراثية الوطنية ..؟؟ وأين راحت الألوان العربية المختلفة التي شدا فنانوها على مسارح الأردن منذ خمسٍ وعشرين عامًا بكل إحترام للعمق العربي للأردن الذي نصت عليه أولى مواد الدستور الأردني ..؟؟ من المُخجل جدًا أن نتنكر لأهمية ألواننا الفنية والثقافية في القرن الحادي والعشرين الذي أصبح فيه إحترام الذات وتقديرها فلسفة تطبقها كل البشرية في إدارة شؤون الشعوب على شتى المستويات والمجالات .

ثالثاً : وكما نقول في محكيتنا الجميلة (( مربط الفرس )) , وفي إيمان ورغبة عميقة لدى الجميع , وبمباركة الخطابات السامية لجلالة الملك عبدالله بن الحسين -حفظه الله ورعاه- ؛ بتطبيق القانون ((نصًا وروحًا)) وبحذافيره وتفاصيله الواضحة والصريحة ؛والتي هي بمتناول الجميع , فإننا نرى أن لا غطاء قانوني لإسناد المهمة المباركة إليها ولا حتى لمجرد التجربة ولا بدعوة الشراكة بين القطاع العام والخاص ولا حتى بحجة العجز في ميزانية وزارة الثقافة , فهل نضع إسم الوطن وهيبته الفنية المحترمة على المحك لسبب ما ..؟؟ إننا نؤمن بأنه من الأفضل عدم إقامة المهرجان حتى ولو لسنين طويلة إذا كان فعلاً يشكل عبئًا على الحكومة ممثلة بوزارة الثقافة , نفضل ذلك على أن يكون إسم الأردن الفني على المحك , أو أن يوضع المواطن تحت الأمر الواقع وتحت وطأة البطش الغربي في الذوق الخاص لأصحاب هذه الجمعية التي غيّبت كل الألوان المرغوبة شعبيًا وفرضت ذوقها الغربي الخاص , ومن ناحية أخرى , وضمن إطار القانون , لا نعتقد حسب فهمنا للقوانين المرعية والسارية والنافذة أنه من المناسب إنشاء هذه الجمعية وترخيصها وإسناد هذا الواجب الحكومي لها بكل ثقله في ظل وجود وزارة الثقافة المعنية أولاً بالمهمة , ونقابة الفنانين المعني الثاني الأكثر عراقة بالأمر , وذلك إستنادًا للمادة رقم 4 من قانون نقابة الفنانين الأردنيين الساري التي جاء فيها ما يلي :

المادة (4 )

تعمل النقابة على تحقيق الاهداف التالية:

أ - نشر رسالة الفن و التعريف بها والعمل على تنمية القيم المستمدة من الحضارة العربية الاسلامية

ب- تنشيط الحركة الفنية في المملكة و تطويرها لتكون رافداً من روافد الحركة الفنية العربية و العالمية ، و التعاون
مع الهيئات الرسمية و الخاصة المعنية بالفنون.

ج- رفع مستوى ممارسة المهنة و ضمان حرية الفنان في أداء رسالته و الاستمرار فيها

د- المساهمة في الندوات و المؤتمرات و المعارض و المهرجانات و الدراسات و البحوث في المجالات الفنية و الثقافية داخل المملكة و خارجها.

هـ- الانفتاح على الثقافات العالمية و المشاركة في الفعاليات الفنية و الثقافية التي تقوم بها الهيئات الأخرى داخل
المملكة و خارجها.

أيها الإخوة ..

وفي ضوء ما تقدم من بنود وأسباب إستندنا إليها في صياغة خطابنا الرسمي لكل المعنيين من مواطنين وفنانين ونقابيين وإعلاميين وصحافيين ومسؤولين , فإننا نطالب وبشدة ولا ننزل عن شيء من هذه المطالب :

أولاً : ندعو جميع المواطنين لمقاطعة فعاليات المهرجان المُقام بإسم الأردن على غير وجه حق , وندعو الجهات الإعلامية والصحافية المحترمة والمنابر المحلية والعربية جميعها للمقاطعة الإعلامية للمهرجان وعدم تغطية فعالياته أبدًا , لأنه بالأساس لا تلقى فعالياته أي رضا لدينا كمواطنين أو متابعين أو مهتمين , كذلك فإننا ندعو نوادي معجبي الفنانين الأردنيين (Fan clubs) عبر الإنترنت لإبراز الإحتجاج والمقاطعة عبر الملصقات والرسوم والتصوير والكتابة ((ضمن القانون , وبصورة تمثل أدبنا وأخلاقنا)) .

ثانيًا : ندعو كل ذي صوت للإنضمام معنا بإجتماعنا الفكري التلقائي العفوي معنويًا لإستنكار فعاليات المهرجان شكلاً وموضوعًا ومضمونًا , الفعاليات التي لا تمت للذوق العام بأي صلة والتي صيّرت المهرجان ليكون أشبه بحفلة برجوازية خاصة لأحد علية القوم , ألا فلتـكـثـفوا الإستنكار والإحتجاج بالوسائل التي وردت في مواد الدستور الأردني المتقدم في مجال الحريات والتعددية والتعبير الحر عن الآراء , والقوانين الخاصة بذلك , وإننا هنا نخص بالذكر كل الأقلام والأصوات الصحافية والإعلامية لتناول الأمر بمصداقية وبعدم إنحياز لأي جهة , ليعرف العالم أجمع أن مثل هكذا تنظيمات لا تمثلنا ولا تمثل قيمنا ولا أخلاقنا ولا تراثنا .

ثالثاً : إننا نحث الجهات النقابية المعنية ( نقابة الفنانين الأردنيين , ونقابة الصحافيين ) لقول كلمتها بصوت أعلى مما إستطعنا بجد أن نسمع , وتكريس الجهد كل الجهد لوضع النقاط على الحروف وإعادة الأردن ملتقى للفنون المحترمة المسموعة وذات الرواج لدى المواطنين .


رابعًا : تحت ظل القانون الذي لا فوقه أولوية أو كلمة , فإن الأردنيين ذواقي الفن الحقيقيين وضعوا ثقتهم منذ عقود بوزارة الثقافة والجهات الرسمية والتي حملت على عاتقها مسؤولية تنظيم المهرجان وإقامته , من جرش الكبير -رحمه الله- , وحتى الموسمين الأوليين من مهرجان الأردن الجديد الذي أثبت نجاحه في أول وثاني موسم له رغم كل محاولات إفشاله التي باءت هي بالفشل الذريع , فإننا نجدد ثقتنا بالحكومة وبالجهة النقابية المعنية لتنظيم المهرجان من جديد ونطالب بذلك بقوة ورغبة شديدة , ونحن نقبله من الحكومة كيفما كان , لأننا نؤمن بأن الحكومة أكثر إحساسًا بنبض الشعب من أي جهة خاصة أخرى , وندعو لإلغاء عمل الجمعية الذي سبق ذكرها فيما يخص المهرجانات الكبيرة والتي يعوزها كبار ومسؤولين يحملون الهم والإسم حق حمل .

خامسًا : نشدد ونؤكد على دور نقابة الفنانين الأردنيين بإبراز صورة الفن والفنان الأردني حسبما نص قانونها في المادة (4) تحديدًا في هذا البند

المادة (4) من قانون نقابة الفنانين الأردنيين الساري

تعمل النقابة على تحقيق الاهداف التالية:

أ - نشر رسالة الفن و التعريف بها والعمل على تنمية القيم المستمدة من الحضارة العربية الاسلامية

ونطالب النقابة بإتخاذ كافة الإجراءات والتدابير القانونية لهذه الغاية , كما ندعوها للإلتزام بإسمها الوطني ومكانتها المحترمة في تكريم كبارنا وعمالقتنا , والسعي لنيل كل حقوق الفنان الأردني بصورة أكثر فاعلية , وإذا لزم فلتلتئم هذه النقابة لتعيد النظر في كل حساباتها مجددًا وتحديد الإستراتيجيات والسياسات اللازمة لتنفيذ مهماتها المباركة التي نص عليها القانون .

سادسًا : نطالب جمعية "أصدقاء مهرجان الأردن" بالإعتذار رسميًا من الفنان الأردني الحاضر الغائب , والذي غيبته الجمعية وغيّبت أهم أسمائنا الفنية العريقة والجديدة والتي تلقى إحترامًا في الخارج أكثر من الداخل , بحجة أن الجمعية لم تجد وقتاً كافيًا للإتفاق مع الفنانين الأردنيين ذلك حسبما قالت المدير التنفيذي للمهرجان سهى بواب في إطلالتها عبر برنامج يوم جديد في التلفزيون الأردني في 22 من حزيران الماضي , حيث كان عدم توافر الوقت الكافي لتنظيم أهم حلقات المهرجان يعتبر بالنسبة لنا خطأ يستحق الإعتذار عنه .

إننا في حملة ( مع القلعة ) الإلكترونية الشعبية , لا ننزل عن شيء مما طالبنا , لأننا -والحمدلله- لا نفتقر لأي وقت في قول الحقيقة والحديث بكل صراحة عن مطالبنا كمواطنين وليس كأي جهة أخرى , إننا ندعو الجميع لأخذ ما جاء في هذا البيان على محمل الجد والعمل به والتخاطب من أجله على شتى المستويات , إننا ندعي أننا الأوفياء لرسالة الأردن الفنية , وأوفياء لصوت كل فنان أردني شدا في أي حفل فني سابق أو في أي وسيلة مرئية أو مسموعة , ولأننا نؤمن بأن من لا يحترم ذاته وثقافته وخصوصيته ؛ فإن أحدًا لن يحترمه , ولأننا في يومٍ ما على الصعيد الفني كنا نُحترَم ونُهاب بكل المقاييس , فإننا تواقون مجددًا لأن نرى أهم الأسماء الوطنية والعربية يقفون بإحترام على مسارحنا , ونحن نستمع بكل إحترام في مدرجاتنا التي تركها لنا الرومان واليونان لكي لا نحتاج لفضل أحدٍ علينا لو لم نجد مالاً لإقامة المسارح .

هذا البيان , صغناه جماعة من نبض الشارع , ومن الآراء التي قرأناها في مقالات البعض وتعليقاتهم في مختلف المواقع الإلكترونية والصحف , ولأجل هذه الآراء حملنا على عاتقنا مسؤولية إبراز مطالبنا , حالنا حال أي إنسان محترم في أي بلد يطبق الديمقراطية بكل مبادئها المحترمة والمصونة , وإننا نأمل من منابرنا الإعلامية التي نحترم نشر مطالبنا لتصل إلى المسؤول ومتخذ القرار .


والله من وراء القصد

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

إدارة حملة (مع القلعة) الإلكترونية

http://ma3-alqal3a.weebly.com

الصفحات التفاعلية عبر موقع فايسبوك المتضامنة مع الحملة

لماذا لا يكون مهرجان الأردن أردنيّاً؟؟
تجــمع لكــل مـن يتـنفس هـواء الأردن
معآ لاحياء مهرجان جرش ليخرج نجوم العرب كما اخرج السابقين
مبدعو الفن الاردني

13 July, 2010

I'm Running for the Parliament Elections. Would You Vote for Me?

If I run myself for the parliament elections with the following brief agenda, would you vote for me? What percentage of votes and outcome should I expect?

“As a dedicated, devoted, loyal citizen of my dear hometown Amman I will be working mainly in the social and cultural aspects related to X area.

Empowering children and youth is my main objective; to help invest in them and use their hidden capabilities and potentials, let them be more involved and efficiently contribute in their community, to be part of problem analysis and decision making, to raise their awareness on local cultural, social, economical and political issues, and to be familiar with and aware of their rights and duties as stated in the constitution.

Action Plan:

1. For every residential area a public library, park, pitch, swimming pool, and a youth square shall be provided.
2. Planned periodic meetings with the residents shall take place.
3. Decent roads, schools, and public transportation shall be provided.
4. Focused action on keeping the community clean and green.
5. Planned periodic local cultural and musical events.
6. A public sport facility shall be provided.
7. A community center shall be provided for children and youth; regarding volunteering, social and cultural interacting and other activities.

…”.

We all know that to win an election you have to have a huge amount of money, in order to spend it on publicity, slogans, buying votes, and most importantly on Knafeh and Mansaf, so that when you win you will have them all back doubled if not more!

But what if a young female candidate with the above agenda who has absolutely no budget, no intent to follow the norm, sincerely has no interest in the post privileges (instead will use them to serve the cause), and will only sell you her ideas and thoughts!

Will you buy them?

09 July, 2010

Keep Your Eyes on JRTV this Ramadan!

I've been reading lately about some local series that will be aired on JRTV this Ramadan, along with Jordanian appearances in other Arabic ones!

Starting with دفاتر الطوفان, based on the novel by Samiha Khreis, talking about social, economical, and political life in old Amman; Ras AlEin, Sabeel Alhouriyat, Jabal Amman, and Sakf AlSeil, at the late thirties, the period in which Amman started to shape its new and diverse cultural and ethnic identity as a result of successive migrations. Produced by The Arab Center for Media Production, producer Talal Adnan AlAwamleh, and directed by Mowafaq AlSalah.

النهر الحزين, composed by Dr. Waleed Seif, directed by Radwan Shaheen, battles directed by American Victor Groor, soundtracks by Rum Tareq AlNasser, photography and lighting by Hanna Ward. The series talks about the historical and national relationship between the Jordanians and the Palestinians, in a certain period of time which is the period from 1946-1956.

الحبيب الأولي, a social romantic series that addresses contemporary and sensitive social issues; such as drugs and their impact on the Jordanian youth in particular and the Arab world in general, in addition to the complex social relations and the constant conflict between good and evil. Story, screenplay and dialogue by writer and artist Wael Najm, directed by Saed Howari, produced by Ramada production.

أبواب الغيم, an Arabic series produced by Dubai TV and will be aired on its TV during Ramadan. Directed by Hatem Ali, screenplay and dialogue by Adnan Odeh (Quoted from Sheikh Mohammad Rashed AlMaktoom poems). The series talks about the history of the Arabian Peninsula in a turbulent period that witnessed the presence of Turks and British, under the harsh life experienced by the people of this region.

مشاعل من نور, a Kuwait production filmed in Jordan, talking about the period after the death of Uthman ibn Affan and monitors that period of AlHasan and AlHusein. The Jordanian actor Akef Najm plays the role of Sahaabi Ammar bin Yasir.

The Arab Center for Media Production enters Ramadan season with four distinct dramas; راعي الصيت - Bedouin, عطر النار- contemporary historic, وادي الغجر(based on the novel مخلفات الزوابع الأخيرة by the Jordanian writer Jamal Naji) - social, كلمة و نص- comedy. To learn more about these series click here.

For more info and updates join مبدعو الفن الاردني facebook group.

03 July, 2010

A Random Thought

"Saba7 El 5er Ya Amman" is one of my favorite songs for Amman; a perfect flawless combination of music, lyrics, and such an amazing voice and performance by Angham! It really gives me the goose bumps each time I hear it.

How come this sensational song isn't performed by a Jordanian talent though!?