29 December, 2010

Prince Ali Bin Al Hussein FIFA Vice President Candidacy - Asia

Kun Hadi


Kunhadi, an association for youth awareness on Road Safety in Lebanon.

Kunhadi was born in the aftermath of the car accident that cost Hady his life.

Kunhadi aims to educate the youth on Road Safety.

Vision:

Kunhadi Organization is striving to be the pioneer in Youth Awareness on Road Safety in Lebanon and on a regional basis.

Mission:

Our mission is to introduce a new driving culture among the Young Generation that will keep them safe on Lebanese Roads.

Values:

- Honesty in seeking everyone’s association for the achievement of our mission

- Pioneering in attracting the Young

- Enthusiasm in creating national approaches and bonds

- Passion in enhancing social responsibility

- Integrity and commitment to the organization’s quality management system

- Transparency in all rendered activities

Kunhadi road safety objectives :

Kunhadi’s goal is to work on lowering the road car accidents toll in Lebanon with the following objectives:

1. Drunk driving

2. Speeding

3. Fatigue driving

4. Not buckling up the seat-belt.

Speeding: One of Kunhadi educational videos



Second Chance: is the title of a short film about a young man named Charbel, his life changed by a moment of insane speed. Film produced for Al-Jazeera program Hadeeth AlSabah. Filmed and directed by Bilal Khreis

 


To learn more about Kunhadi Association:
Website
Facebook Account
Twitter Account

20 December, 2010

Recommended Books

Donald Trump
Think Like a Champion: An Informal Education in Business and Life




















رؤيتي: التحديات في سباق التميز



















* Both books are available at Shoman Library, if you want to borrow them.

13 December, 2010

!...ناس بتبني وناس

!حتى نكون على وضوح



.. سأقول كلاماً لا يعجب أحداً، ولكني وسط هذا الانتهاك الوطني أعرف

 !!.أن مشجعي لعبة الكرة الأردنية ليس لهم ميزة غير الصياح في المدرجات

وهي أولاً وآخراً لعبة تنخر في جسم بلدنا بالعصبيات الإقليميات، ولم تستطع الدولة أن توقفها بطريقة ذكية
 

أمس الأول تكونت مجموعة شيطنات في الملعب، وحين حدث الاصطدام اخطأ الإعلام فتحدث عن مباراة الوحدات والفيصلي، والحقيقة أن جمهور الفيصلي كان قد غادر، حسب اتفاق اتحاد الكرة بانسحاب جمهور الفريق الخاسر، والصدام حدث بين جمهور الوحدات والأمن.. هكذا يجب أن نفهم حدود الحادث


ونقول: قامت «العربيّة» بأسوأ تغطية في تاريخها فقالت أن 250 جريحاً سقطوا على أرض الملعب.. في حين يقول مستشفى الأشرفية أن الذين دخلوا المستشفى هم 11 فقط. وان سبعة بقوا ليلتها وحالتهم بسيطة أما الأمن وجرحاه أكثر فدخلوا المستشفيات العسكرية

وحتى لا تبقى «الجزيرة» بلا حمص، استدعت المحللين والكُتّاب، وتحولت حالة شغب عادية ومحدودة إلى مشكلة من مشاكل الوطن

 لا إصلاح سياسياً-
 لا فلسطينيين كفاية في البرلمان-
حالة فراغ في الحكم-
 
وكثير كثير غيره، مما استدعى تحركات نعرفها جيداً تقوم على حرائق حاويات الزبالة في المخيم، والدواليب المستهلكة
 
ورأساً: أعلن رئيس نادي الوحدات وقف مشاركة النادي في بطولة الكأس، والدوري .. دون سؤال مجلس الإدارة، ودون الإلتزام بشراكة النادي في اتحاد الكرة. ويظهر أن الصحفي الذي نادى بالإصلاح السياسي لم يعرف أن جماهير الوحدات في الانتخابات السابقة انتقلت إلى الدائرة الثالثة دون احترام لقانون الانتخاب، وانتخب ممثل المسيحيين في عمان، وفرض ارادتها على الناس

إن التسلّح بالإقليمية لا يوصل إلاّ إلى المحاصصة في البلد. فهل يريد اخوان كل السلطة للمقاومة بعد فشلهم، أن يحاصصوا الأردنيين.. كما يحدث في العراق؟!!. أو يحدث في لبنان؟

هذا كلام لا نحب أن نقوله مرّة أخرى، ولكنه يجب أن يكون مفهوماً، فالأردن واحد ولا يقبل القسمة والوطن البديل لن يمر تحت شعار الوحدة الوطنية، ونشعر بالإهانة أنه في الوقت الذي تعود فيه حكومة نتنياهو إلى «أرض إسرائيل الكاملة»، تتحرك قوى هنا لتصدير قصة وحدة الضفتين ورفض فك الارتباط



الانحياز للوطن



..المشهد مخجل برمته

مباراة تبدأ بصافرة، وتنتهي ببوق «القيامة»!! تبدأ بتصفيق وهتاف وتنتهي بسيارات إسعاف ..تصريحات غير مسؤولة، اصطفافات لامعنى لها، وقلوب مشحونة تبحث عن مناسبة

..المشهد مخجل برمته

الكبار يتحدثون بلغة الصغار،الحكماء يتقمصون دور»الزعران»، أطراف تنفخ على جمر الفتنة، المتربصون فرحين، والدماء تجري من كل الوجوه.فلا تعرف الضارب من المضروب..ولا الطالب من المطلوب..والخاسر الأكبر «الوطن

***

أن ما حدث في القويسمة، مرشّح ان يحدث في أي ملعب آخر في العالم..بل من الطبيعي ان يحدث في أي ملعب في العالم، فالشغب (ايا كان مصدره) هو ردّ فعل إزاء الإحباط الناتج عن الخسارة أو التمادي بالاحتفال بالفوز


لكن ما هو غير الطبيعي ان يتم تحميل الحدث أكثر مما يحتمل، ونقل الكرة من ملعب الرياضة الى ملعب السياسة قبل ان ينتقل اللاعبون الى غرفة الغيار، ونقل كاميرات «البث « الى مؤتمرات تلميع النفس على حساب الوطن، والاشارة الى التقصّد أو التواطؤ، او الاسترجال» للركوب على أكتاف الجماهير الثائرة

***

لا تهاون هذه المرةّ في العقاب (مطلبنا كمراقبين ومواطنين).. مصممون على معاقبة المتسببين.. كما أننا مصممون في نفس الوقت على معاقبة المتسببين في تشويه صورة الوطن علناً، فلا يحق لأي كان أن يطلق اتهاماته جزافاً، أو أن يلعب بالوحدة الوطنية بين قدميه كيفما يشاء ..أو يتحدّث بلسان خبيث عن «دمين» و»شعبين» و»لونين»..وهو لا يعرف أن نقطة دم واحدة تسيل من جبين أي مواطن أردني هي أثمن عندنا من الكرة الأرضية كاملة

!!المشهد مخجل جداً..كل ينحاز إلى فريقه!! ولا احد ينحاز للوطن


ماء بارد على الرؤوس الحامية



 ما هو الحلّ ؟! مبدئيا نصبّ ماء باردا على الرؤوس الحامية بما في ذلك الرؤوس التي تطلّ من الفضائيات بتحليلات وأستذة متعالية

ومبدئيا نحمد الله أن خسائر في الأرواح لم تقع. ففي أحداث الهياج العام في ستادات كرة القدم طالما وقعت مجازر بانهيار حواجز وتدافع فوق الأجساد. وشغب الملاعب يقع بعيدا عن السياسة وبعنف مضاعف ولأي سبب، فهكذا هو "بعض" جمهور كرة القدم المهووس بفريقه في كلّ مكان، ويمكن لأي مظلة للعصبية والانقسام أن تركب على المزاج الحاد لجمهور الشباب، والعصبية الإقليمية مناسبة تماما في حالة الوحدات والفيصلي

الإقليمية موجودة وحاضرة في واقعنا وتعكس انقساما وتضاربا موضوعيا في المصالح في الوضع الانتقالي الراهن، ولا تزول الا بزوال أساسها الناشئ عن وقوع الاحتلال واقتلاع الشعب الفلسطيني من وطنه والاستمرار بحرمانه حتى الساعة من حقه في دولته المستقلة على أرضه. الى ذلك الحين فثمّة حالة موضوعية لاتقدر أية سياسة وأية إدارة على إلغائها ولا تحلّها البلاغة الانشائية، لكن يمكن التعايش معها سلميا وإدارتها بأقلّ قدر من المعاناة وتحجيم أثرها وامتصاص توتراتها. والنخب تساعد أحيانا في هذا الاتجاه وأحيانا العكس، فهي قد تنفخ فيها وتركبها وتستغلها وتستثمرها لمصالح النفوذ والتصدر

في حادثة أول من أمس في ستاد القويسمة حمّلت بعض التقارير الفضائية الدرك المسؤولية، لكن ما رأيناه من مشاهد لم يدلّ على ذلك، فالجمهور المندفع من المدرج إلى ساحة الملعب اجتاح رجال الدرك المصطفين خلف الشبك الذي انهار بالجميع وكان يمكن أن يموت عدد من رجال الأمن والمواطنين تحت الشبك والكتلة البشرية الهائلة التي أوقعته، ولم نلاحظ بعد ذلك قسوة زائدة في تفريق الجمهور،وعلى كل حال لا يستطيع أحد أن يجزم كيف بدأ الشغب الذي امتد خارج الملعب وتم خلاله تكسير وتخريب ممتلكات وسيارات

لننتظر التحقيق، ولعل الاستماع الى الشهادات لن يقود الى نتيجة، اذ يمكن سماع ما لا يحصى من الشهادات المتضاربة والقصّة قابلة للتكرار ما دامت هناك كرة قدم وجمهور مهووس يفرغ الكبت في الحماس الزائد وعنف الملاعب. قد يكون مناسبا من الآن فصاعدا وضع عدد كبير جدا من كاميرات التسجيل داخل وفي محيط الملعب وهي قد أثبتت فعاليتها في مناسبات أخرى ويمكن أن ترصد بدقة أي سلوك أو حركة استفزازية وتخريبية وستكون مصدر توثيق للحقيقة، وتعطي بنك معلومات عن الأشخاص الذين يمكن إدراجهم في لائحة سوداء كما يفعلون في أوروبا

يفكر المرء فيما يمكن اللجوء اليه لحلّ قضيّة الوحدات والفيصلي والحلّ الأقصى والأقسى هو حلّ كلا الناديين أو دمجهما، لكن قانونيا وديمقراطيا قد لا يكون هذا ممكنا ناهيك أن هناك جمهورا ومحبين حقيقيين لكلا الناديين لا يحق لنا حرمانهم من متعة الموالاة للفريقين. قد يكون المطلوب فقط في هذه القضيّة عدم نفخها والتهويل بها وتسييسها وبصورة ما صبّ بعض الماء البارد على الرؤوس الحامية  التي تستثمر بها